معطيات عدة تؤكد أن حزب الحركة الشعبية يقترب من طي صفحة امحند العنصر الأمين العام للحزب، وفتح صفحة جديدة مع الوزير السابق محمد أوزين لقيادة سفينة حزب “السنبلة”، لما يتوفر عليه من دعم قوي من قبل اعضاء الحركة الشعبية. ولعل محمد أوزين يبقى الأكثر حضورا في الساحة السياسية بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة، من خلال تدخلاته في مجلس النواب والتي تعكس مواقف حزبه المعارض لحكومة أخنوش.
مقالات ذات صلة
قيادة حزب “العدالة والتنمية” ترفض بالإجماع استقالة جامع معتصم..
الفدراليةوالنهج يطالبان بالإفراج عن المعتقلين السياسيين ووضع حد للفساد
زيارة رسمية لرئيس الحكومة الإسبانية لمدينة سبتة المحتلة دون...
بنكيران: إسرائيل دولة غاصبة حقيرة غاشمة لا يصلح معها...
الملك : إشارات قوية حول روابط المحبة بين الشعبين...
“اتحاديون” يطالبون باستقالة قيادات الحزب المتورطة في صفقة دراسات