معطيات عدة تؤكد أن حزب الحركة الشعبية يقترب من طي صفحة امحند العنصر الأمين العام للحزب، وفتح صفحة جديدة مع الوزير السابق محمد أوزين لقيادة سفينة حزب “السنبلة”، لما يتوفر عليه من دعم قوي من قبل اعضاء الحركة الشعبية. ولعل محمد أوزين يبقى الأكثر حضورا في الساحة السياسية بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة، من خلال تدخلاته في مجلس النواب والتي تعكس مواقف حزبه المعارض لحكومة أخنوش.
مقالات ذات صلة
اليابان : لا نعترف بالبوليساريو ونأسف لغياب المملكة...
احزاب تطالب بطي ملف الأساتذة الموقوفين والغاء قرارات المجالس...
الكتاب : على الحكومة تفادي السقوط في تصريحاتٍ مستفزة...
الملك يهاتف ماكرون ويهنئ فرنسا عقب مباراة نصف نهائي...
بيان:لا لتسليع الخدمات الاجتماعية وتخريب الوظيفة العمومية ونُظُم التقاعد
تراجع كبير شهده المغرب ديمقراطيا وحقوقيا منذ “بلوكاج” انتخابات...