اخفاقات مبكرة للرياضات المغربية في دورة الألعاب الأولمبية بباريس ..؟؟

تازة بريس

في أولى ساعات انطلاقة الألعاب الأولمبية بباريس وبسرعة قياسية، شرع الرياضيون المغاربة في حصد هزائم تلوى الأخرى مع خروج مبكر من التنافس على البوديوم. وحمل نشطاء مغاربة مسؤولية ما حصل للرياضيات الأولمبية المغربية خاصة منها الفردية، لرئيس اللجنة الأولمبية الذي (مرغ) وجه المغاربة في التراب وفتح الباب (للوفد المرافق) المكون من مئات الأشخاص، لقضاء العطلة من المال العام بفرنسا. وقال مغاربة بالداخل وبالخارج، أن ما جرى باولمبياد فرنسا للرياضات الفردية المغربية من إخفاق، لا تعني الرياضيين والمشاركين بقدر ما تعني مسؤولين كذبوا على المغاربة في الحفاظ على شموخ المغرب مرفوع الرأس بأولمبياد باريس. واضاف النشطاء المغاربة على شبكات التواصل الاجتماعي، ان المغرب وضع كل الإمكانيات المادية واللوجيستيكية رهن إشارة رؤساء الفرق والمدربين والمسؤولين لتكون المشاركة المغربية في مستوى التطلعات. واشار ذات النشطاء وعدد من المتتبعين الذين كانوا حاضرين بعين المكان بفرنسا، أن ما تم الخروج به من تقييم خلال الأيام الأولى أظهر غياب رؤية استراتيجية خاصة بكل نوع من الرياضات الفردية، وابان عن ضعف في التأطير على جميع المستويات.

عن “زنقة 20”