تازة بريس

حول الكلية المتعددة التخصصات بتازة”المرجو منكم..نشر تظلمي الله يرحم الوالدين”..

-

تازة بريس

في علاقة بالكلية المتعددة التخصصات بتازة، تناقلت صفحات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع تظلما معنونا بصورة “شكاية”، يخص ما “اعترض” سبيل طالبة تقدمت بملف ترشحها لعملية الانتقاء الاولي الخاص بسلك الدكتوراه. الشكاية جاءت كالتالي : ” السلام عليكم ورحمة الله ، المرجو منكم التفضل بنشر تظلمي .الله يرحم الوالدين .  تظلم : انا طالبة حاصلة على شهادة الماستر في القانون الخاص . تقدمت بطلب الترشح للانتقاء الاولي لنيل شهادة الدكتوراه من مختبر الابحاث والدراسات في القانون الخاص بالكلية متعددة التخصصات بتازة ..ورغم توفري على جميع الشروط والميزات.. وملاءمة بحثي في الماستر مع موضوع الدكتوراه :(تدبير العقارات المكتسبة بين الزوجين مقاربة قانونية وعرفية..) تَــمّ إبــلاغي بِــأنّ طلبي للترشح مرفوض ، دون تعليل . فالمرجو من ادارة الكلية ورئاسة الجامعة التدخل لإجراء تحقيق في الموضوع والتاكد من انطباق المعايير المعتمدة في الانتقاء الاولي، ونشر قائمة الطلبة المقبولين مع نقط استحقاقهم ، ضمانا للشفافية ،وتحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص “. من جملة ما جاء من تعليقات القراء ” خاصك ماستر قيلشي باش ديري الدكتوراة”،”هاك و أرى ما كاين لا معايير لا هم يحزنون في هاد لبلاد”، “ههههه الباك صاحبي والمصلحة الخاصة هي معيار القبول.، “مدينة (تازة) رجعات فيها الدراسة معدومة جدا لا جامعة لا اختيارات في الماستر لا تدبير ولا خبرة..”، “حسبنا الله ونعم الوكيل”، كل التضامن مع الطالبة ما ضاع حق وراءه طالب ناضلي من اجل حقك المشروع”، أغلبية طلبة الدكتوراه والماستر من خارج إقليم أو جهة تازة ، هل من تعليل ..”،”عليك التوجه إلى القضاء الإداري الاستعجالي”، ” القرارات الإدارية التي تتخدها الإدارة دون تبرير كاف تعد مشوبة بالعيب ومصيرها الإلغاء.”، “يجب رفع دعوى قضائية برئيس الكلية..” شي قليش آخر يمكن كاين في تازة” ، “إن ما جاء في هذا التظلم يعكس معاناة حقيقية يعيشها العديد من الطلبة الباحثين الذين يضعون ثقتهم في المؤسسات الجامعية، آملين أن يجدوا فيها فضاءً للعلم والبحث بعيداً عن كل أشكال المحسوبية والزبونية”، رفض طلب مترشحة تستوفي جميع الشروط والميزات، دون تعليل أو توضيح للأسباب، يطرح أكثر من علامة استفهام حول مدى احترام مبادئ الشفافية، النزاهة، وتكافؤ الفرص، وهي مبادئ دستورية وأخلاقية يفترض أن تُصان داخل الجامعة قبل أي مكان آخر”، “لا تتخلي عن حقك، فغياب الشفافية أمر غير مقبول، وكان من الواجب على الجهة المعنية تقديم تعليل واضح ومفصل لقرار الانتقاء، ليس لك فقط، بل لجميع المترشحين، احتراما لمبدأ تكافؤ الفرص وضمانا للعدالة والإنصاف.

 

إلغاء الاشتراك من التحديثات